ابن عباس.. كان عملاقا فى علمه المصفى.. فاستغل اسمه وسمعته العلمية كل من أراد ترويج بضاعته الإسرائيلية الزائفة.. تماما كما يستغل بعض المزورين الاستغلاليين الآن أسماء الشركات الموثوق بها فى ترويج بضاعتهم التافهة الهزيلة.
وعفوا إذا وقفنا مع ابن عباس رضى الله عنهما، هذه الوقفة فهو وما روى عنه يستحقها بل وأكثر منها.. محاولة منا لوضع الأمور فى نصابها..
ولننتقل إلى الموقف العام للصحابة من التفسير..