ثم سبأ، ثم الزمر، ثم حم. المؤمن، ثم حم. السجدة، ثم حم. عسق، ثم حم. الزّخرف، ثم حم. الدخان، ثم حم. الجاثية، ثم حم. الأحقاف، ثم وَالذَّارِياتِ، ثم الغاشية، ثم الكهف، ثم النحل، ثم نوح، ثم إبراهيم، ثم الأنبياء، ثم المؤمنون، ثم الم تَنْزِيلُ، ثم وَالطُّورِ ثم الملك، ثم الْحَاقَّةُ ثم سَأَلَ سائِلٌ، ثم عَمَّ يَتَساءَلُونَ، ثم وَالنَّازِعاتِ ثم إِذَا السَّماءُ انْفَطَرَتْ، ثم إِذَا السَّماءُ انْشَقَّتْ، ثم الروم.
واختلفوا في آخر ما نزل بمكة، فقال ابن عباس:
العنكبوت، وقال الضحاك وعطاء: المؤمنون. وقال مجاهد وَيْلٌ لِلْمُطَفِّفِينَ.
أما ما نزل بالمدينة:
فيذكره مرتبا على النحو التالي: سورة البقرة، ثم الأنفال، ثم آل عمران، ثم الأحزاب، ثم الممتحنة، ثم النساء، ثم إِذا زُلْزِلَتِ، ثم الحديد، ثم محمد، ثم الرعد، ثم الرحمن، ثم هَلْ أَتى، ثم الطلاق ثم