ج- قوله تعالى: كُلَّ ما جاءَ أُمَّةً رَسُولُها كَذَّبُوهُ [المؤمنون: ٤٤].
د- قوله تعالى: كُلَّما أُلْقِيَ فِيها فَوْجٌ [الملك: ٨].
١١ - تقطع (بئس)، عن (ما) فى كل مواضع القرآن ما عدا موضعين.
الأمثلة لما قطعت فيه (بئس) عن (ما):
أ- قوله تعالى: فَبِئْسَ ما يَشْتَرُونَ [آل عمران: ١٨٧].
ب- قوله تعالى: لَبِئْسَ ما كانُوا يَفْعَلُونَ [المائدة: ٧٩].
أما موضعا الوصل فهما:
أ- قوله تعالى: بِئْسَمَا اشْتَرَوْا بِهِ أَنْفُسَهُمْ [البقرة: ٩٠].
ب- قوله تعالى: قالَ بِئْسَما خَلَفْتُمُونِي مِنْ بَعْدِي [الأعراف: ١٥٠].
موضع الخلاف:
قوله تعالى: قُلْ بِئْسَما يَأْمُرُكُمْ بِهِ إِيمانُكُمْ [البقرة: ٩٣].
١٢ - تقطع (فى) عن (ما) فى موضع واحد فى القرآن قولا واحدا.
تفصيله:
قوله تعالى: أَتُتْرَكُونَ فِي ما هاهُنا آمِنِينَ [الشعراء: ١٤٦].
مواضع الخلاف قطعا ووصلا: عشرة:
تفاصيلها:
أ- قوله تعالى: فِي ما فَعَلْنَ فِي أَنْفُسِهِنَّ مِنْ مَعْرُوفٍ [البقرة: ٢٤٠].
ب- قوله تعالى: وَلكِنْ لِيَبْلُوَكُمْ فِي ما آتاكُمْ [المائدة: ٤٨].
ج- قوله تعالى: قُلْ لا أَجِدُ فِي ما أُوحِيَ إِلَيَّ [الأنعام: ١٤٥].
د- قوله تعالى: لِيَبْلُوَكُمْ فِي ما آتاكُمْ* [الأنعام: ١٦٥].
هـ- قوله تعالى: وَهُمْ فِي مَا اشْتَهَتْ أَنْفُسُهُمْ خالِدُونَ [الأنبياء: ١٠٢].
وقوله تعالى: لَمَسَّكُمْ فِيما أَفَضْتُمْ فِيهِ عَذابٌ عَظِيمٌ [النور: ١٤].
ز- قوله تعالى: فِي ما رَزَقْناكُمْ [الروم: ٢٨].