نقول هذه المقالة ونحن على يقين أنه لن يرى هذه الرؤية اليوم إلّا الذين يتحركون فعلا بهذا الدين فى مواجهة الجاهلية الحاضرة، ومن ثم يواجهون أحوالا وملابسات وظروفا وأحداثا كالتى كان يواجهها صاحب الدعوة الأولى صلوات الله وسلامه عليه والعصبة المسلمة معه.. » [فى ظلال القرآن: ٤/ ٢١٢١ - ٢١٢٢].


الصفحة التالية
Icon