٢ - القطع والائتناف: لأبي جعفر النحاس (ت ٣٣٨ هـ) وهو مطبوع.
٣ - المكتفى في الوقف والابتداء: لأبي عمرو الداني (ت ٤٤٤ هـ) وقد طبع عدّة مرات.
٤ - المرشد في معنى الوقف التام والحسن والكافي والصالح والجائز والمفهوم والبيان في تهذيب القراءات وتحقيقها وعللها: للحسن بن علي بن سعيد العماني (ت بعد ٥٠٠ هـ) وقد اختصره شيخ الإسلام زكريا الأنصاري (ت ٩٢٦ هـ) بكتاب أسماه: المقصد بتلخيص ما في المرشد.
٥ - الوقف والابتداء: لأبي الحسن علي بن أحمد الغزّال (ت ٥١٦ هـ).
٦ - الوقف والابتداء: واشتهر باسم: وقوف القرآن، أو: علل الوقوف (١) لمحمد بن طيفور السجاوندي (ت ٥٦٠).
٧ - الاقتداء في معرفة الوقف والابتداء: لعبد الله بن محمد النكزاوي (ت ٦٨٣ هـ).
٨ - الاهتداء إلى معرفة الوقف والابتداء: لابن الجزري (ت ٨٣٣ هـ).
٩ - منار الهدى في بيان الوقف والابتداء: لأحمد بن عبد الكريم بن محمد الأشموني (من علماء القرن الحادي عشر).
بالإضافة إلى بحث هذا العلم في كتب علوم القرآن والقراءات ومن العلماء من أفرد إحدى قضايا أو مسائل الوقف بتصنيف، مثل كتاب: شرح كلا وبلى ونعم والوقف على كل واحدة منهن في كتاب الله عز وجل لمكي بن أبي طالب القيسي (ت ٤٣٧ هـ)، ووقوف النبي صلّى الله عليه وسلم في القرآن لمحمد بن عيسى المغربي (٢).
خامسا: علم توجيه القراءات:
هو علم غايته بيان وجوه القراءات القرآنية، واتفاقها مع قواعد النحو واللغة، ومعرفة مستندها اللغوي تحقيقا للشرط المعروف (موافقة اللغة العربية ولو بوجه)، كما يهدف علم التوجيه إلى ردّ الاعتراضات والانتقادات التي يوردها بعض النحاة واللغويين والمفسرين على بعض وجوه القراءات.
(٢) حاجي خليفة، كشف الظنون، ص ٢٠٢٥.