احترام واعزاز. وقبل سهل فم أبى داود، لأنه ينطق بالسنة ويلغها للناس.
وأبان سهل بذلك عن تواضع جم، واحترام عميق للسنة ولمن يخدمون السنة.
ومن كلماته الحكيمة الدالة على كمال الاقتداء:
«ما عبد الله بشيء أفضل من مخالفة الهوى» «ما أعطى أحد شيئا أفضل من علم يستزيد افتقار إلى الله» وكانت وفاته بالبصرة سنة ثلاث وثمانين ومائتين بعد حياة مباركة، رحمه الله ونفع به.