(١٠ مجلدات)، والتفسير المنير في العقيدة والشريعة والمنهج للدكتور وهبة الزحيلي، (١٧ مجلدا)، ومدارك التنزيل وحقائق التأويل، للعلامة عبد الله النسفي، (٤ مجلدات)، وتفسير البحر المحيط، للعلامة أبي حيان الأندلسي: (٩ مجلدات)، ومعالم التنزيل، للعلامة أبي محمد الحسين الفراء البغوي: (٤ مجلدات)، والتفسير الحديث، لمحمد عزة دروزة، (١٢ مجلدا)، الدر المنثور في التفسير المأثور، للحافظ السيوطي: (٨ مجلدات)، زاد المسير في علم التفسير، للعلامة ابن الجوزي: (٨ مجلدات)، المحرر الوجيز في تفسير الكتاب العزيز، لابن عطية الأندلسي: (١٤ مجلدا)، روح المعاني في تفسير القرآن العظيم والسبع المثاني، للعلامة الآلوسي: (١٧ مجلدا)، مجمع البيان في تفسير القرآن، للعلامة الطبرسي: (١٠ مجلدات)، فتح القدير الجامع بين فني الرواية والدراية من علم التفسير، للإمام الشوكاني (٦ مجلدات)، التبيان في تفسير القرآن، لأبي جعفر الطوسي: (١٠ مجلدات)، أضواء البيان في إيضاح القرآن بالقرآن، للعلامة الشنقيطي: (٩ مجلدات)، تفسير التحرير والتنوير، للعلامة محمد الطاهر عاشور: (١٥ مجلدا)، الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل وعيون الأقاويل، للعلامة الزمخشري (٦ مجلدات)، إضافة إلى تفسيرات كثيرة، وخاصة التي تتحدث عن موضوع ما، أو سورة ما، أو زاوية فقهية ما.!!
إذا: لماذا العودة إلى التفسير في عهد النبي صلى الله عليه وسلم، وعهد صحابته والتابعين، بعد ما رأينا هذا الكمّ الهائل من كتب التفسير في هذه الأيام؟!
وفي الجواب نقول بحول الله وقوته:
إن في كتب التفاسير بدعا وموضوعات وإسرائيليات ما أنزل الله بها من سلطان، ولا يحتجّ بها واحد من أنصاف المتعلمين، على أن هذه