وتجاوب الصحابة مع هذا الدستور، فلم يبقوا مصحفا خاصا، وخضعوا لخليفة المسلمين سيدنا عثمان، عن قناعة وطواعية.
رضي الله عنهم جميعا


الصفحة التالية
Icon