ليفصل به بين التحريم النسبي، والسببي.
٢ - أن يكون الكلام مبنيا على الوقف. نحو:
يا لَيْتَنِي لَمْ أُوتَ كِتابِيَهْ (٢٥) وَلَمْ أَدْرِ ما حِسابِيَهْ الحاقة/ ٢٥ - ٢٦/.
وحسبنا هنا ما أثبتناه، فهو كاف بالغرض الذي وضع من أجله هذا العلم.


الصفحة التالية
Icon