ولا تكرار للمعاني، وهذا من إعجاز القرآن البياني، فما هي هذه السورة الكريمة؟
(ج ٣٨٨:) سورة الطور.
(ويل يومئذ للمكذبين)
(س ٣٨٩:) في إحدى سور القرآن الكريم تكررت الآية: وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبِينَ ولم تكن غرابة ولا تنافر ولا تكرار للمعاني، وهذا من إعجاز القرآن البياني، فما هي السورة، وكم مرة تكررت الآية.
(ج ٣٨٩:) سورة المرسلات، تكررت الآية عشر مرات في السورة.
(والسارق والسارقة)
(س ٣٩٠:) قال تعالى: وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ [المائدة: ٣٨] لماذا قدّم السارق على السارقة؟
(ج ٣٩٠:) لأنّ السرقة في الذكور أكثر، والغالب وقوعها من الرجل لأنّه أجرأ عليها وأجلد وأخطر، فقدم عليها لذلك.
[آيات الأحكام للصابوني ٢/ ١٤]
(جباههم وجنوبهم وظهورهم)
(س ٣٩١:) قال تعالى: يَوْمَ يُحْمى عَلَيْها فِي نارِ جَهَنَّمَ فَتُكْوى بِها جِباهُهُمْ وَجُنُوبُهُمْ وَظُهُورُهُمْ [التوبة: ٣٥]


الصفحة التالية
Icon