قال تعالى: وَلَقَدْ آتَيْنا مُوسَى الْكِتابَ وَجَعَلْنا مَعَهُ أَخاهُ هارُونَ وَزِيراً أي معينا له وظهيرا. [الفرقان: ٣٥]
(أهمية العشيرة للإنسان)
(س ٦٨٦:) نبي كريم، هدّده قومه بالقتل، إلا أنهم خافوا عشيرته، فمن هو؟ وما الآية الدالة على ذلك؟
(ج ٦٨٦:) شعيب عليه السلام.
قال تعالى مخبرا عن قوم شعيب: قالُوا يا شُعَيْبُ ما نَفْقَهُ كَثِيراً مِمَّا تَقُولُ وَإِنَّا لَنَراكَ فِينا ضَعِيفاً وَلَوْلا رَهْطُكَ لَرَجَمْناكَ وَما أَنْتَ عَلَيْنا بِعَزِيزٍ [هود: ٩١]
(بئس القائد)
(س ٦٨٧:) من المعني بهذه الآية الكريمة: يَقْدُمُ قَوْمَهُ يَوْمَ الْقِيامَةِ فَأَوْرَدَهُمُ النَّارَ [هود: ٩٨] (ج ٦٨٧:) فرعون لعنه الله.
(خير أمة)
(س ٦٨٨:) قال تعالى: كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ [آل عمران: ١١٠] فيمن نزلت هذه الآية؟


الصفحة التالية
Icon