وقوله تعالى: قَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّتِي تُجادِلُكَ فِي زَوْجِها وَتَشْتَكِي إِلَى اللَّهِ [المجادلة: ١]
(قيمة المرء بعمله الصالح)
(س ٧٦٩:) الإسلام يقرر أن قيمة أحد الجنسين لا ترجع إلى كون أحدهما ذكرا والآخر أنثى، بل ترجع إلى الكفاية الشخصية والعمل الصالح. ورد هذا المعنى في آية كريمة، فما هي؟
(ج ٧٦٩:) قوله تعالى: يا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْناكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثى وَجَعَلْناكُمْ شُعُوباً وَقَبائِلَ لِتَعارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ [الحجرات: ١٣]
(الإنسان مسئول عن عمله)
(س ٧٧٠:) الإنسان في الإسلام- ذكرا كان أم أنثى- مسئول مسئولية شخصية عن عمله، فلا يسأل عن عمل شخص آخر، فما الدليل على ذلك من كتاب الله تعالى؟
(ج ٧٧٠:) قوله تعالى: وَلا تَزِرُ وازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرى [فاطر: ١٨] وقوله تعالى: كُلُّ امْرِئٍ بِما كَسَبَ رَهِينٌ [الطور: ٢١] وقوله تعالى: وَأَنْ لَيْسَ لِلْإِنْسانِ إِلَّا ما سَعى [النجم: ٣٩]
(متى تكون الغلظة)
(س ٧٧١:) ذكر العلماء أن الغلظة وردت في القرآن الكريم في موضعين اثنين فقط، فما هما؟