وقوله تعالى: قالَ قَدْ جِئْتُكُمْ بِالْحِكْمَةِ وَلِأُبَيِّنَ لَكُمْ بَعْضَ الَّذِي تَخْتَلِفُونَ فِيهِ [الزخرف: ٦٣] وقوله تعالى: حِكْمَةٌ بالِغَةٌ فَما تُغْنِ النُّذُرُ [القمر: ٥] وقوله تعالى: يَتْلُوا عَلَيْهِمْ آياتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ [الجمعة: ٢]
(آية وحديث)
(س ٨٠٦:) روى البخاري عن أبي موسى- رضي الله عنه- قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: «إنّ الله ليملي للظالم حتى إذا أخذه لم يفلته». وافق هذا الحديث آية في كتاب الله عز وجل، فما هي؟
(ج ٨٠٦:) قوله تعالى: وَكَذلِكَ أَخْذُ رَبِّكَ إِذا أَخَذَ الْقُرى وَهِيَ ظالِمَةٌ إِنَّ أَخْذَهُ أَلِيمٌ شَدِيدٌ [هود: ١٠٢]
(صلاة الخوف)
(س ٨٠٧:) ما هي الآية القرآنية الكريمة التي تحدثت عن صلاة الخوف؟
(ج ٨٠٧:) قوله تعالى: فَإِنْ خِفْتُمْ فَرِجالًا أَوْ رُكْباناً فَإِذا أَمِنْتُمْ فَاذْكُرُوا اللَّهَ كَما عَلَّمَكُمْ ما لَمْ تَكُونُوا تَعْلَمُونَ [البقرة: ٢٣٩]
(الغيث)
(س ٨٠٨:) تسمي العرب المطر غيثا، وقد ورد لفظ (الغيث) ثلاث مرات في القرآن الكريم، وفي ثلاث آيات، فما هي؟