(ج ٨٢٣:) قوله تعالى: إِنَّ فِي ذلِكَ لَآياتٍ لِلْمُتَوَسِّمِينَ [الحجر: ٧٥]
(تعريف الولي)
(س ٨٢٤:) كل مؤمن تقي هو ولي لله تعالى، فما هو القول الفصل في تعريف الولي من كتاب الله عز وجل؟
(ج ٨٢٤:) قوله تعالى: أَلا إِنَّ أَوْلِياءَ اللَّهِ لا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ* الَّذِينَ آمَنُوا وَكانُوا يَتَّقُونَ [يونس: ٦٢، ٦٣]
(الهدى)
(س ٨٢٥:) قال ابن عباس: من قرأ القرآن واتبع ما فيه، عصمه الله من الضلالة، ووقاه من هول يوم القيامة. وقد استمدّ قوله هذا من آية في كتاب الله تعالى قرأها ابن عباس بعد قوله المذكور أعلاه، فما هي الآية؟
(ج ٨٢٥:) قوله تعالى: فَمَنِ اتَّبَعَ هُدايَ فَلا يَضِلُّ وَلا يَشْقى [طه: ١٢٣]
(مرة مؤمنين ومرة كافرين)
(س ٨٢٦:) آية كريمة من آيات القرآن الكريم، قال عنها الطبري: نزلت في أقوام من الأعراف كانوا يقدمون على رسول الله صلّى الله عليه وسلّم مهاجرين، فإن نالوا رخاء من عيش بعد الدخول في الإسلام أقاموا على الإسلام، وإلّا ارتدوا على أعقابهم، فما هي الآية التي ورد فيها هذا المعنى؟


الصفحة التالية
Icon