وقوله تعالى: وَلَقَدْ أَتَوْا عَلَى الْقَرْيَةِ الَّتِي أُمْطِرَتْ مَطَرَ السَّوْءِ [الفرقان: ٤٠] وقوله تعالى: فَلَمَّا رَأَوْهُ عارِضاً مُسْتَقْبِلَ أَوْدِيَتِهِمْ قالُوا هذا عارِضٌ مُمْطِرُنا [الأحقاف: ٢٤] وجاء المطر في القرآن الكريم بمعنى الغيث مرة واحدة فقط في الآية الآتية:
قوله تعالى: وَلا جُناحَ عَلَيْكُمْ إِنْ كانَ بِكُمْ أَذىً مِنْ مَطَرٍ أَوْ كُنْتُمْ مَرْضى أَنْ تَضَعُوا أَسْلِحَتَكُمْ [النساء: ١٠٢]
(المقتسمين)
(س ٥٥:) قال تعالى: كَما أَنْزَلْنا عَلَى الْمُقْتَسِمِينَ من هم (المقتسمين)؟
وما معنى الآية؟
(ج ٥٥:) روى البخاري عن ابن عباس- رضي الله عنهما- قال: آمنوا ببعض وكفروا ببعض، اليهود والنصارى. [صحيح البخاري ٤٤٢٩]
(الوحي)
(س ٥٦:) الوحي في القرآن الكريم إمّا وحي نبوة وإمّا وحي إلهام وإرشاد.
والمطلوب ذكر آيتين كريمتين للنوع الثاني من الوحي.
(ج ٥٦:) قوله تعالى: وَأَوْحَيْنا إِلى أُمِّ مُوسى أَنْ أَرْضِعِيهِ [القصص: ٧] وقوله تعالى: وَأَوْحى رَبُّكَ إِلَى النَّحْلِ أَنِ اتَّخِذِي مِنَ الْجِبالِ بُيُوتاً [النحل: ٦٨] [قصص الأنبياء لابن كثير]