تشير إلى ما يجب أن تفعله البشرية باليهود، أن تبقيهم دائما تحت الملاحظة الشديدة، والمراقبة الواعية، والقيام البصير، والعناية المركزة. ألا تغفل عنهم عين الرقيب، ولا تغيب عنهم الحراسات القائمة، وإذا غفلت البشرية عن هذا تمكن اليهود ونشروا رذائلهم وفسادهم، ومارسوا سرقاتهم واستغلالهم، والواقع المعاصر للعالم الآن الذي غفل عن القيام والمراقبة مصداق هذه الحقيقة القرآنية.
[الشخصية اليهودية/ للدكتور صلاح الخالدي]
(الناس)
(س ٧٦:) قال تعالى: الَّذِينَ قالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ [آل عمران: ١٧٣] ما المراد ب (الناس) في اللفظتين؟
(ج ٧٦:) المراد بالأول: (نعيم بن سعيد الثقفي).
والثاني: (أبو سفيان وأصحابه).
[البرهان للزركشي ٢/ ٢٢٠، وتفسير القرطبي]
(التهلكة)
(س ٧٧:) قال تعالى: وَأَنْفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ [البقرة: ١٩٥] ما هو المراد بالتهلكة في هذه الآية؟