ما المراد ب الْمَلائِكَةَ في الآية؟
(ج ٨٦:) (جبريل) عليه السلام لأنه هو المختص بنزول الوحي على الرسل الكرام.
(أم يحسدون الناس)
(س ٨٧:) قال تعالى: أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلى ما آتاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ [النساء: ٥٤] ما المراد ب النَّاسَ في الآية؟
(ج ٨٧:) النبي صلّى الله عليه وسلّم.
(لا يكلف الله نفسا إلا وسعها)
(س ٨٨:) قال تعالى: لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْساً إِلَّا وُسْعَها [البقرة: ٢٨٦] وقال سبحانه: لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْساً إِلَّا ما آتاها [الطلاق: ٧] ما الفرق بين الآيتين المذكورتين؟
(ج ٨٨:) المراد بآية البقرة: العمل.
المراد بآية الطلاق: النفقة. [الاتقان للسيوطي ١/ ١٨٨]
(الحج ثلاث مرات في آية)
(س ٨٩:) قال تعالى: الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَعْلُوماتٌ فَمَنْ فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَّ فَلا رَفَثَ وَلا فُسُوقَ وَلا جِدالَ فِي الْحَجِّ [البقرة: ١٩٧] ذكر الحج في الآية ثلاث مرات، فما هو المراد بالحج في كل مرة؟