أَضَلُّونا بالأعراف [٣٨]، ومِنَ الْماءِ أَوْ مِمَّا بالأعراف [٥٠]، ومِنَ السَّماءِ أَوِ ائْتِنا بالأنفال [٣٢]، ومِنْ وِعاءِ أَخِيهِ موضعان بيوسف [٧٦]، ولَوْ كانَ هؤُلاءِ آلِهَةً بالأنبياء [٩٩]، وهؤُلاءِ أَمْ هُمْ ضَلُّوا، ومَطَرَ السَّوْءِ أَفَلَمْ كلاهما بالفرقان [١٧، ٤٠]، ومِنَ السَّماءِ آيَةً بالشعراء [٤]، وَلا أَبْناءِ إِخْوانِهِنَّ بالأحزاب [٥٥]، وفِي السَّماءِ أَنْ* معا بالملك [١٦، ١٧].
والمختلف فيه: مِنَ الشُّهَداءِ أَنْ بالبقرة [٢٨٢] لغير حمزة.
الخامس: مضمومة فمكسورة، وهو أيضا قسمان:
فالمتفق عليه اثنان وعشرون: يَشاءُ إِلى * معا بالبقرة [١٤٢، ٢١٣]، وبيونس [٢٥]، والنور [٤٦]، وَلا يَأْبَ الشُّهَداءُ إِذا بالبقرة [٢٨٢]، وما يَشاءُ إِذا بآل عمران [٤٧]، ويَشاءُ إِنَّ* فيها [١٣]، وفى النور [٤٥] وفاطر [١]، ومَنْ نَشاءُ إِنَّ بالأنعام [٨٣]، والسُّوءُ إِنْ بالأعراف [١٨٨]، وما نَشؤُا إِنَّكَ بهود [٨٧] ولِما يَشاءُ إِنَّهُ بيوسف [١٠٠]، وموضعى الشورى [٢٧، ٥١]، وما نَشاءُ إِلى بالحج [٥]، وشُهَداءُ إِلَّا بالنور [٦]، ويا أَيُّهَا الْمَلَأُ إِنِّي بالنمل [٢٩]، والْفُقَراءُ إِلَى اللَّهِ، والْعُلَماءُ إِنَّ، والسَّيِّئُ إِلَّا ثلاثتها بفاطر [١٥، ٢٨، ٤٣]، ويَشاءُ إِناثاً بالشورى [٤٩].
والمختلف فيه ستة: يا زكرياء إنا بمريم [٧] لغير صحبة (١)، ويا أَيُّهَا النَّبِيُّ* إِنَّا أَرْسَلْناكَ*، ويا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَحْلَلْنا كلاهما بالأحزاب [٤٥، ٥٠]، ويا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذا جاءَكَ بالممتحنة [١٢]، ويا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذا بالطلاق [١]، والنَّبِيُّ إِلى بالتحريم [٣] خمستها لنافع.
وكيفية التسهيل أن تجعل فى القسم الأول الثانى بين بين، وإليهما أشار بقوله: (سهلن حرم) بدليل نصه على الغير.
وأما الخامس: فاختلف فيه، فأشار إليه بقوله:
ص:
فالواو أو كاليا وكالسّماء أو | تشاء أنت فبالابدال وعوا |
أى: اختلف فى القسم الخامس، وهو المكسور بعد مضموم عمن تقدم، فقيل: تبدل واوا