وبالنمل إنّى ءانست [الآية: ٧] وأوزعنى أن [الآية: ١٩] وليبلونى ءأشكر [الآية:
٤٠].
وبالقصص تسع: [ربّى أن يهدينى] (١) [الآية: ٢٢] وإنّى ءانست [الآية: ٢٩] ولّعلّى ءاتيكم [الآية: ٢٩] وإنّى أنا [الآية: ٣٠] وإنّى أخاف [الآية: ٣٤] وربّى أعلم بمن [الآية: ٣٧] [و] لّعلّى أطّلع [الآية: ٣٨] وعندى أولم [الآية: ٢٨] وربّى أعلم من [الآية: ٨٥].
وفى يس إنّى ءامنت [الآية: ٢٥].
وبالصافات إنّى أرى [الآية: ١٠٢] وإنّى أذبحك [الآية: ١٠٢].
وب «ص» إنّى أحببت [الآية: ٣٢].
وبالزمر إنّى أخاف [الآية: ١٣] وتأمرونّى أعبد [الآية: ٦٤].
وبغافر ذرونى أقتل [الآية: ٢٦] وإنّى أخاف ثلاثة (٢) مواضع [الآيات: ٢٦، ٣٠، ٣٢] [و] لّعلّى أبلغ [الآية: ٣٦] وما لى أدعوكم [الآية: ٤١] وادعونى أستجب لكم [الآية: ٦٠].
وبالزخرف من تحتى أفلا [الآية: ٥١].
وبالدخان إنّى ءاتيكم [الآية: ١٩].
وبالأحقاف أربع: أوزعنى أن [الآية: ١٥] [وأتعداننى أن] (٣) [الآية: ١٧] وإنّى أخاف [الآية: ٢١] ولكنّى أريكم [الآية: ٢٣].
وبالحشر إنّى أخاف [الآية: ١٦].
وبالملك معى أو رحمنا [الآية: ٢٨].
وبنوح إنّى أعلنت [الآية: ٩].
وبالجن ربّى أمدا [الآية: ٢٥].
وبالفجر ربّى أكرمن [الآية: ١٥]، [و] ربّى أهنن [الآية: ١٦].
منها سبعة عشر اتصلت بالأفعال [و] البواقى بالأسماء والحروف.
ثم اعلم أن قاعدة نافع وأبى جعفر وابن كثير وأبى عمرو فتح الكل، وقاعدة [الباقين إسكانها] (٤)، كما سيأتى.
وخالف بعض الفريقين أصله فشرع فى المخالف من الأول فقال: ذرونى [غافر: ٢٦]
_________
(١) سقط فى م.
(٢) فى ص: ثلاث.
(٣) سقط فى م.
(٤) فى م: الكل الإسكان.