كل هذا فضلا عمّا في القرض الحسن من تعاون منزه عن الأغراض العاجلة، وما يراد به وجه الله [دراسات إسلامية ص ٧٠]
بهذه المنافع الثلاثة يدوم القرض الحسن خصوصا والعملات الورقية في عصرنا قابلة للانخفاض بدون تعليل وقد شهدت الدنيا في أيامنا خسارة في الاقتصاد لو كانوا يشعلون المدافئ بالدولارات في الليلة الشديدة البرد ما خسروا مثلها.
إن اليهود يملكون من أمرين لا يلزم الثالثة بعدها
يملكون البنوك العالمية
ويملكون الإعلام العالمي
ويمكنهم أن يحتكروا سلعة غذائية ثم يبيعونها فيربحون ما يسّددون به خسائر حرب يضربون فيها المسلمين.
إن الاقتصاد الإسلامي هو الاقتصاد الأخلاقي الوحيد، الذي يقول بالحلال والحرام.
سبق أن قلت إن أحد المسلمين قد يسرق حذاءا من باب المسجد فيُضرب على رأسه. أما اليهودي إذا أراد أن يسرق فإنه يصنع نظرية في الاقتصاد يسرق بها نصف أموال الدنيا.
إنّ كل ثورات الفساد ومؤتمرات الفساد قام بها رأس مال اليهودي من مكاسب تجارة الفساد والجسد.
في كتاب الجنس ضرورة وضرر ذكرت أن نيويورك وحدها بها نوادي خاصة بالشذوذ الجنسي ٤٦٥ ناديا مرة ثانية ٤٦٥ ناديا وليس عضوا.
وفي سان فرانسيسكو ٢٥٠ ناديا لهذا الغرض (يا أرض ابلعي) [سورة هود ٤٤]