أرأيت إلى التضمين لا يأتيك مصرحاً به مكشوفاً عن وجهه، بل مدلولا عليه بغيره من وجهٍ لا يفطن له إلا من أوتي النظر، ليكون ذلك أعلى لشأنه وألطف لمكانه حتى كان الإفصاح عنه غير سائغ ولا مريح.
أرأيت إلى التضمين لا يأتيك مصرحاً به مكشوفاً عن وجهه، بل مدلولا عليه بغيره من وجهٍ لا يفطن له إلا من أوتي النظر، ليكون ذلك أعلى لشأنه وألطف لمكانه حتى كان الإفصاح عنه غير سائغ ولا مريح.