فليس فيه تغاير لأنه منصب على رجل أصاب من امرأة لا تحل له فأتى النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فأخبره فأنزل اللَّه الآية. وهذا القدر تتفق عليه جميع الألفاظ.
* النتيجة:
أن قصة الرجل مع المرأة سبب نزول الآية الكريمة لصحة السند، واحتجاج المفسرين به، مع عدم مخالفة ذلك لسياق القرآن واللَّه أعلم.
* * * * *