أَماوِيُّ ما يُغني الثَّراءُ منِ الفَتى | إِذا حشرَجَت يوماً وَضاقَ بِها الصَّدرُ |
(وَقِيلَ مَنْ رَاقٍ (٢٧) القائل الأحباب والخلان بعضهم لبعض من يرقيه منكم لعل أن يكون ببركة الرقية نجاة. وهذا إنما يقال عند اليأس وعجز الأطباء. وقرأ حفص بسكتة لطيفة على " مَن "؛ للدلالة على أن الإدكم فيه غير لازم، وخلاصاً من ثقل التقارب.
(وَظَنَّ أَنَّهُ الْفِرَاقُ (٢٨) أي: ظن الحاضر أنه الفراق الحقيقي.