١٤٣ - (لتكونوا..). جعل أبو حيان اللام للصيرورة، ولا يصح؛ لأن الفاعل هو الله تعالى بخلاف قوله: (فالتقطه آل فرعون..).
١٤٤ - (وحيثما كنتم..) يدل على جواز الصلاة في الحمام إذا كان الموضع طاهرًا.
١٤٦ - (كما يعرفون أبناءهم..). لم يشبه بمعرفة أنفسهم للمشاكلة؛ لأن الولد منفصل عن أبيه كانفصال الكتب عنهم.


الصفحة التالية
Icon