ش- ثبت فتح ياء الإضافة إذا وقعت قبل همزة الوصل المقرونة بلام التعريف فى جميع القرآن الكريم نحو: «لا يَنالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ، يا عِبادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا»، كما ثبت فتحها إذا وقعت قبل همزة الوصل المجردة عن لام التعريف فى أربعة مواضع:
الأول: فى قوله تعالى: إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا فى سورة الفرقان.
الثانى: وَاصْطَنَعْتُكَ لِنَفْسِي اذْهَبْ فى طه.
الثالث: وَلا تَنِيا فِي ذِكْرِي اذْهَبا فى طه أيضا.
الرابع: مِنْ بَعْدِي اسْمُهُ أَحْمَدُ فى سورة الصف.
وما عدا هذه الياء تسكن، وهى فى ثلاثة مواضع:
إِنِّي اصْطَفَيْتُكَ بالأعراف، أَخِي اشْدُدْ بطه، لَيْتَنِي اتَّخَذْتُ فى سورة الفرقان.
[ياءات أسكنها نافع]
ص- وقبل غير الهمز أسكن بيتى | فى نوح مع ما لى بنمل أثبت |
ما كان لى معا ولي مع نعجة | معى جميعا غير ثانى الظّلّة |
ويا عباد أثبتنها مطلقا | ساكنة فى زخرف أخا التّقى |
وكلّ ذا لنافع قد قرّرا | وافتح مماتى له وحرّرا |
الأولى: وَلِمَنْ دَخَلَ بَيْتِيَ مُؤْمِناً فى سورة نوح.
الثانية: فَقالَ ما لِيَ لا أَرَى الْهُدْهُدَ فى سورة النمل.
الثالثة: ما كانَ لِي ووقعت فى موضعين: الأول وَما كانَ لِي عَلَيْكُمْ مِنْ سُلْطانٍ بإبراهيم. الثانى: ما كانَ لِي مِنْ عِلْمٍ بص.