وغاية أبي العلاء، وروضة المعدل، وللجمال بخلاف عنه من التلخيص (١).
*وروى الصوري (أأن كان (٢)، و ﴿أَعْجَمِيٌّ﴾ (٣)) بالفصل، وكذا ابن الأخرم في (أأن كان) (٤) من غاية أبي العلاء.
[أحكام أأنكم، أئمه، أؤنبئكم، أؤنزل،]
* روى هشام (أئمة (٥)، و (أإنكم) في فصلت (٦) بالتحقيق مع الفصل من غاية أبي العلاء.
*وروى هشام (أانبئكم) وأختيها (٧) بالتحقيق مع الفصل من غاية أبي العلاء، وكذا من التلخيص إلا أن الحلواني سهل في (﴿أَأُنْزِلَ،﴾ و ﴿أَأُلْقِيَ)﴾ (٨)، وبالتحقيق مع الفصل وعدمه فى الجميع من المصباح، وروى هشام بالقصر مع التحقيق في (أؤنزل)، وكذلك الداجوني في (أؤنبئكم، وأؤلقى)، ورواهما الحلوانى
_________
(١) في (ب) بزيادة (من التلخيص) وما في (ج) هو الصواب حيث ذكرها مفردة بالخلف في الفقرة التالية انظر التلخيص ص ٣٩٧.
(٢) من (وروضة) حتى (التلخيص) سقط من (أ).
(٣) القلم/١٤.
(٤) فصلت/٤٤.
(٥) القلم/١٤.
(٦) ذكرت في أربع مواضع: (الأنبياء/٧٣، القصص/٥، ٤١، السجدة/٢٤).
(٧) فصلت/٩.
(٨) أختيها (أأنزل، وأ ألقي)، وليس في القرآن همزة ثانية مضمومة غيرهما.