الفصل الأول تحت عنوان: "نظام الكلمات" من ص ١٠ - ٣٥، ثم ذكره في الفصل الثاني تحت عنوان: "الصورة العادية والصورة المنمقة" من ص ٤٣ - ٥٢، ومن ص ٥٩ - ٦٥، إلى غير ذلك من الإشارات المتناثرة في ثنايا الكتاب.
٢٣ - تأثير الفكر المديني في البلاغة العربية؛ للدكتور مهدي صالح السامرائي، ذكره في الفصل الثاني تحت عنوان: "نظرية عبد القاهر في وجهها العلمي" من ص ٩٢ - ١٠٧. وذكره في فصل المجاز من ص ١٢١ - ١٢٤ - ١٣٦. ثم ذكره في الفصل الثالث عند حديثه عن التعليل من ص ١٦١ - ١٦٢. ثم أفرده بالحديث في الفصل الثالث من الباب الثاني تحت عنوان: "الإعجاز البياني في نظرية عبد القاهر" من ص ٢٤٩ - ٢٥٧.
٢٤ - دراسات في النقد الأدبي؛ للدكتور وليد قصَّاب، ذكره عند حديثه عن "فكرة النظم وأثرها في حلِّ مشكلات النقد العربي" من ص ٧١ - ٨٤.
٢٥ - من قضايا الشعر والنثر في النقد العربي القديم؛ للدكتور عثمان موافي، أشار إليه في الفصل الرابع عند حديثه عن اللغة وارتباط الألفاظ بعضها ببعض من ص ١٠١ - ١١٩.
٢٦ - أساليب بلاغية؛ للدكتور أحمد مطلوب، ذكره في الفصل الأول تحت عنوان "الفصاحة والبلاغة"، وتحدث عنه من ص ٣١ - ٣٧، ثم ذكره ص ٥٧، هذا مع الإشارات المتفرقة في الكتاب.
٢٧ - النقد المنهجي عند العرب؛ للدكتور محمد مندور، ذكره في الفصل السابع وعنوانه: "تحول النقد إلى بلاغة"، وتحدث عنه من ص ٣٣٢ - ٣٣٩.
٢٨ - آراء الجاحظ البلاغية وتأثيرها في البلاغيين العرب حتى القرن الخامس الهجري؛ للدكتور أحمد أحمد فشل، ذكره في الفصل الثاني من الباب الثالث عند ذكره قضية اللفظ والمعنى.


الصفحة التالية
Icon