كنت لنا ولدًا وكنت والدا | ثمَّتَ أسلمنا ولم ننزع يدا |
أبيض مثل البدر يسمو صعدا | إنَّ قريشًا أخلفوك الموعدا |
ونقضوا ميثاقك المؤكدا | وقعدوا بكرًا رصدا (١) (٢) |
(١) لم نجد فيما بين أيدينا من المصادر أن المرتجز بديل بل المرتجز هو عمرو بن سالم، إلا ما ذكر في الإصابة (١/ ٢٧٤) في ترجمة بديل بن كلثوم بن سالم الخزاعي من رواية البارودي أنه هو قائل الشعر، ورد ابن حجر الرواية بأن سندها منقطع والشعر لعمرو بن سالم الخزاعي.
(٢) الشعر في بعض أبياته اختلاف عن بعض المصادر، وقوله: (أبيض مثل البدر) لم أجده وإنما: (أبيض مثل الشمس) كما في بعض المصادر وجاء البيت كعجز وليس كصدر.
(٣) المثبت من "ب"، وفي البقية: (قابلتم حلفاء قد قابلتموه).
(٤) هو طلب من فاطمة ومن ابنها الحسن أن يجير بالناس والحسن صغير عمره قرابة (٣) سنين.
(٥) في الأصل: (وقال).
(٦) في "ب": (يرد).
(٧) في "ب" "ي": (وقل).
(٨) في "ب": (وقال).
(٢) الشعر في بعض أبياته اختلاف عن بعض المصادر، وقوله: (أبيض مثل البدر) لم أجده وإنما: (أبيض مثل الشمس) كما في بعض المصادر وجاء البيت كعجز وليس كصدر.
(٣) المثبت من "ب"، وفي البقية: (قابلتم حلفاء قد قابلتموه).
(٤) هو طلب من فاطمة ومن ابنها الحسن أن يجير بالناس والحسن صغير عمره قرابة (٣) سنين.
(٥) في الأصل: (وقال).
(٦) في "ب": (يرد).
(٧) في "ب" "ي": (وقل).
(٨) في "ب": (وقال).