وكلمة الله التامة التي لا يجاوزها بر ولا فاجر من شر ما نزل من السماء ومن شر ما يعرج ومن شر ما ذرأ في الأرض ومن شر ما يخرج منها ومن شر فتن الليل والنهار ومن شر طوارق الليل والنهار إلا طارقًا يطرق بخير يا رحمن" فطفيت شعلته وانكبّ لنحره ولم يعي ولم يكل (١).
﴿بَلَاغٌ﴾ أي هذا بلاغ ﴿يُهْلَكُ﴾ يموت على سبيل الإهانة والعذاب.
...

(١) النسائي في الكبرى (١٠٧٩٣).


الصفحة التالية
Icon