سيبويه على اختصاصه (١) والنص به ليس كالمذهب والمكان، ألا ترى أنَّه حمل قول ساعدة (٢):
لَدْنٌ بهز الكف (٣) يعسل متنه | فيه (٤) كما عسل الطريق الثعلب (٥) |
(١) انظر: "كتاب سيبويه" ١/ ٣٥.
(٢) هو: ساعدة بن جؤية الهذلي، من شعراء هذيل المجيدين، وشعره محشو بالغريب والمعاني الغامضة، وهو من مخضرمي الجاهلية والإسلام، وقد أسلم، ولم يلق النبي -صلى الله عليه وسلم-.
انظر: "خزانة الأدب" ١/ ٤٧٦، و"سمط اللآلئ" ص ١١٥، و"الأعلام" ٣/ ٧٠.
(٣) في (ى): (الكهف).
(٤) ساقطة من (م).
(٥) البيت لساعدة بن جؤية كما في "شرح أشعار الهذليين" ص ١١٢٠، و"كتاب سيبويه" ١/ ٣٦، و"لسان العرب" (عسل) ٥/ ٢٩٤٦، و"نوادر أبي زيد" ص١٥.
ورواية المصدر الأول: لذٌ. أي تلذ الكف بهزه.
ومعنى: لدن: أي لين. والمتن: الظهر، ويعسل: يضطرب، وعسل الطريق الثعلب: أي اضطرب في الطريق.
والشاعر يصف سنانًا مرهفًا يهتز في الكف. انظر: "شرح أشعار الهذليين" ص ١١١٩، ١١٢٠، و"لسان العرب" (عسل) ٥/ ٢٩٤٦.
(٦) انظر: "كتاب سيبويه" (١/ ٣٥، ٣٦).
(٧) في"الإغفال": ألا ترى أنه قال في قوله "لأقعدن.... " إلخ.
(٨) انظر: "معاني القرآن وإعرابه" ٢/ ٣٢٤.
(٩) في "الإغفال": مبهم ظرف.
(٢) هو: ساعدة بن جؤية الهذلي، من شعراء هذيل المجيدين، وشعره محشو بالغريب والمعاني الغامضة، وهو من مخضرمي الجاهلية والإسلام، وقد أسلم، ولم يلق النبي -صلى الله عليه وسلم-.
انظر: "خزانة الأدب" ١/ ٤٧٦، و"سمط اللآلئ" ص ١١٥، و"الأعلام" ٣/ ٧٠.
(٣) في (ى): (الكهف).
(٤) ساقطة من (م).
(٥) البيت لساعدة بن جؤية كما في "شرح أشعار الهذليين" ص ١١٢٠، و"كتاب سيبويه" ١/ ٣٦، و"لسان العرب" (عسل) ٥/ ٢٩٤٦، و"نوادر أبي زيد" ص١٥.
ورواية المصدر الأول: لذٌ. أي تلذ الكف بهزه.
ومعنى: لدن: أي لين. والمتن: الظهر، ويعسل: يضطرب، وعسل الطريق الثعلب: أي اضطرب في الطريق.
والشاعر يصف سنانًا مرهفًا يهتز في الكف. انظر: "شرح أشعار الهذليين" ص ١١١٩، ١١٢٠، و"لسان العرب" (عسل) ٥/ ٢٩٤٦.
(٦) انظر: "كتاب سيبويه" (١/ ٣٥، ٣٦).
(٧) في"الإغفال": ألا ترى أنه قال في قوله "لأقعدن.... " إلخ.
(٨) انظر: "معاني القرآن وإعرابه" ٢/ ٣٢٤.
(٩) في "الإغفال": مبهم ظرف.