أصغي إلى قائدي لمخبرني | إذا المقينا عمن يحييني |
لله عينن التي فجعت بها | لو أن دهرًا بها يواتيني |
لو كنت خُيِّرت ما أَخَذْتُ | بها تعميرَ نوح في ملك قارون (١) |
٤٥ - قوله تعالى: ﴿وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ كَأَنْ لَمْ يَلْبَثُوا﴾ الآية (كأن) هذه هي المخففة من الثقيلة، التقدير: كأنهم لم يلبثوا، كقول النابغة:
(١) الأبيات للخريمي كما في "عيون الأخبار" ٤/ ٥٧، و"الحيوان" للجاحظ ٣/ ١١٣، و"معاهد التنصيص" ١/ ٢٥٣، و"الشعور بالعور" ١/ ٢٤٦، و"الشعر والشعراء" ص ٨٥٤، و"نكت الهيمان" ص ٧١.
(٢) يعني علماء أصول الدين والعقيدة، وانظر: المسألة في "الإبانة عن أصول الديانة" ص ١٥٨، و"عقيدة السلف وأصحاب الحديث" ص ٢٨٠، وكتاب "الإرشاد إلى قواطع الأدلة" ص ١٨٩، و"الغنية في أصول الدين" ص ١٢٩.
(٣) في (ح) و (ز): (لا ينصرف)، وهو خطأ.
(٤) سبق بيان مذهب الأشاعرة في استحالة نسبة الظلم إلى الله والرد عليه.
(٥) لم أجده في كتب المعاني، وانظر نحوه في: "زاد المسير" ٤/ ٣٥، "الجامع لأحكام القرآن" ٨/ ٣٤٧.
(٢) يعني علماء أصول الدين والعقيدة، وانظر: المسألة في "الإبانة عن أصول الديانة" ص ١٥٨، و"عقيدة السلف وأصحاب الحديث" ص ٢٨٠، وكتاب "الإرشاد إلى قواطع الأدلة" ص ١٨٩، و"الغنية في أصول الدين" ص ١٢٩.
(٣) في (ح) و (ز): (لا ينصرف)، وهو خطأ.
(٤) سبق بيان مذهب الأشاعرة في استحالة نسبة الظلم إلى الله والرد عليه.
(٥) لم أجده في كتب المعاني، وانظر نحوه في: "زاد المسير" ٤/ ٣٥، "الجامع لأحكام القرآن" ٨/ ٣٤٧.