الحق والباطل، اعتماداً على بيانه في آخر الآية، وهو قوله تعالى: ﴿كَذَلِكَ يَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ﴾، وأنشد قول ذي الرمة (١):
| فأضْحَتْ مَغَانِيها قِفَارًا رُسُومُها | كأن لم سِوَى أهْلٍ من الوَهِل تؤهلُ |
(١) "ديوانه" ١٤٦٥، وفيه (من الوحش) بدل (من الوهل). "خزانة الأدب" ٩/ ٥، و"الخصائص" ٢/ ٤٠١، و"الدرر" ٥/ ٦٣. انظر: "تأويل مشكل القرآن" ص ٢٠٧، و"شرح شواهد المغني" للسيوطي ص ٢٣٣.
(٢) "تهذيب اللغة" (جفأ) ١/ ٦١٩، و"الزاهر" ٢/ ٨٩.
(٣) "تهذيب اللغة" (جفأ) ١/ ٦١٩.
(٤) "معاني الفراء" ٢/ ٦٢ بنحوه، و"تهذيب اللغة" (جفأ) ١/ ٦١٩.
(٥) القماش: ما يجمع من هنا وهناك.
(٦) الدقائق: فتات كل شيء.
(٧) "فعلت وأفعلت" ص ٨، ونقله في "التهذيب" ١/ ٦١٩ عن الفراء.
(٢) "تهذيب اللغة" (جفأ) ١/ ٦١٩، و"الزاهر" ٢/ ٨٩.
(٣) "تهذيب اللغة" (جفأ) ١/ ٦١٩.
(٤) "معاني الفراء" ٢/ ٦٢ بنحوه، و"تهذيب اللغة" (جفأ) ١/ ٦١٩.
(٥) القماش: ما يجمع من هنا وهناك.
(٦) الدقائق: فتات كل شيء.
(٧) "فعلت وأفعلت" ص ٨، ونقله في "التهذيب" ١/ ٦١٩ عن الفراء.