ولتنذر يامحمد قومك (١)، ﴿وَلِيَعْلَمُوا أَنَّمَا هُوَ إِلَهٌ وَاحِدٌ﴾ أي بما ذكر فيه من الحجج التي تدل على وحدانيته، ﴿وَلِيَذَّكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ﴾ قال يريد وليتعظ أهل اللب والعقل والبصائر.
= وهو مصدر بمعنى التبليغ. وقد ورد في وجه عطف ﴿وَلِيُنْذَرُوا﴾ تسعة أقوال، ذكرها السمين في "الدر المصون" ٧/ ١٣٤.
(١) ورد في تفسيره "الوسيط" تحقيق سيسي ١/ ٣٣٩ بنصه.
(١) ورد في تفسيره "الوسيط" تحقيق سيسي ١/ ٣٣٩ بنصه.