يا رُبَّ مَن يُبْغِضُ أذْوادَنا | رُحْنَ على بَغْضائِه واغْتدَيْنْ (١) |
(١) ملحقات "ديوانه" ص ٨١، وورد في: "الكتاب" ٢/ ١٠٨، "الأزهية" ص ١٠١، "أمالي ابن الشجري" ٣/ ٢١٩، ٦٤، وورد بلا نسبة في: "الحيوان" ٣/ ٤٦٦، "المقتضب" ١/ ٤١، "المسائل البغداديات" ص ٥٦٦ (صدره)، "تفسير الفخر الرازي" ١٩/ ١٥٢، "شرح المفصل" ٤/ ١١، "معجم الشعراء" ص ٢٧ وقد نسبه إلى عمرو بن لأي جاهلي. (الأذواد)، جمع ذود، وهو القطيع من الإبل ما بين الثلاث إلى الثلاثين، يعني أنهم أعزاء لا يستطيع أحد صد إبلهم عن مرعى، مما لهم من قوة ومنعة، (اغتدين) غدا يغدُو غدْوًا وغُدواً، واغتدى: بكَّر، والاغْتداء، الغُدُوُّ. "اللسان" (غدو) ٦/ ٣٢٢١.
(٢) "الحجة للقراء" ٥/ ٣٦ وهو نقل طويل مع اختصار يسير، وانظر: "تفسير الطوسي" ٦/ ٣١٤، الفخر الرازي ١٩/ ١٥٢.
(٢) "الحجة للقراء" ٥/ ٣٦ وهو نقل طويل مع اختصار يسير، وانظر: "تفسير الطوسي" ٦/ ٣١٤، الفخر الرازي ١٩/ ١٥٢.