وقال الزجاج: أي القدرة على كل شيء (١). ﴿وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ﴾ أي: هو يبعثكم بعد موتكم.
وقال عطاء: يريد مصير عبادي إلى (٢). والله أعلم بالصواب وإليه المرجع والمآب.
[والحمد لله وحده وصلواته على سيدنا محمد وآله وصحبه أجمعين وسلم تسليمًا] (٣).

(١) لم أقف عليه.
(٢) "معاني القرآن وإعرابه" ٤/ ٢٩٦.
(٣) ما بين المعقوفين غير مثبت في (ب).


الصفحة التالية
Icon