الأَلمَعِيُّ الذِي يَظُنُ لَكَ الظَّـ | ـنَّ كَمَنْ قَدْ رَأى وَقَدْ سَمِعَا (١) |
وسئل أبو عمرو بن العلاء عن الظن، فقال: النظر في المطلوب بضرب من الأمارة، بمعنى أن الأمارة لما كانت مترددة بين يقين وشك، فتقرب (٧)
(١) البيت من قصيدة لأوس بن حجر يرثي بها فضالة بن كلدة، ويروي البيت (كأن) بدل (كمن)، وقوله: (الألمعي): المتوقد ذكاء. ورد البيت في (الخصائص) ٢/ ١١٢، "المصون في الأدب" ص ١٢٣، (عيون الأخبار) ١/ ٩١، "معاهد التنصيص" ١/ ١٢٨، "ديوان أوس" ص ٥٣.
(٢) في (ج): (وحقيقة)
(٣) انظر: "الأضداد" لابن الأنباري ص ١٤، "الأضداد" لقطرب ص ٧١، "الأضداد" للأصمعي ص ٣٤، وللسجستاني ص ٧٦، ولابن السكيت ص ١٨٨، (والثلاثة الأخيرة ضمن ثلاثة كتب في الأضداد) "تهذيب اللغة" (ظن) ٣/ ٢٢٥٣، "اللسان" (ظن) ٥/ ٢٧٦٢.
(٤) في (ج): (يوو).
(٥) في (أ)، (ج): (فإن)، وأثبت ما في (ب) لأنه أولى في السياق
(٦) انظر: "غريب الحديث" للخطابي ٣/ ٢٦، "اللسان" (ظن) ٥/ ٢٧٦٢.
(٧) في (أ): (فنفرت)، وفي (ج): (فيقرب) وأثبت ما في (ب).
(٢) في (ج): (وحقيقة)
(٣) انظر: "الأضداد" لابن الأنباري ص ١٤، "الأضداد" لقطرب ص ٧١، "الأضداد" للأصمعي ص ٣٤، وللسجستاني ص ٧٦، ولابن السكيت ص ١٨٨، (والثلاثة الأخيرة ضمن ثلاثة كتب في الأضداد) "تهذيب اللغة" (ظن) ٣/ ٢٢٥٣، "اللسان" (ظن) ٥/ ٢٧٦٢.
(٤) في (ج): (يوو).
(٥) في (أ)، (ج): (فإن)، وأثبت ما في (ب) لأنه أولى في السياق
(٦) انظر: "غريب الحديث" للخطابي ٣/ ٢٦، "اللسان" (ظن) ٥/ ٢٧٦٢.
(٧) في (أ): (فنفرت)، وفي (ج): (فيقرب) وأثبت ما في (ب).