هلاّ، (١) كوصل ابن عمّارٍ تُواصلني | ليس الرجالُ وإن سُوُّوا بأسواءِ (٢) |
وقوله تعالى: ﴿ءَأَنذَرتَهُم﴾ (٧). الإنذار: إعلام مع تخويف، فكل منذر معلم، وليس كل معلم منذراً (٨). وأنذرت يتعدى إلى مفعولين كقوله تعالى: ﴿فَقُل أَنذَرتُكُم صعِقَةً﴾ [فصلت: ١٣] وقوله: ﴿إِنَّا أَنذَرناكم عَذَابًا قَرِيبًا﴾ [النبأ: ٤٠] ويقال: أنذرتُه فنَذِرَ، أي: علم بموضع الخوف (٩).
(١) في (ب): (مهلا).
(٢) أنشده أبو زيد في (النوادر) قال: (وقال رافع بن هريم، وأدرك الإسلام، ثم ذكر البيت وبيتين قبله، "النوادر" ص ٢٨٢، وانظر: "الحجة" ١/ ٢٤٧، "اللسان" (سوا) ٤/ ٢١٦٠.
(٣) (من) ساقطة من (ب).
(٤) ما بين المعقوفين ساقط من (ب).
(٥) في "الحجة": (وإن كان جمع سواء فهو مثل ما حكاه أبو زيد من قولهم: جواد وأجواد..)، ١/ ٢٤٧.
(٦) انتهى من "الحجة" ١/ ٢٤٧، ٢٤٨.
(٧) في (أ) رسمت: (آنذرتهم).
(٨) ذكره أبو علي في "الحجة" ١/ ٢٥٣، وانظر (تفسير أبي الليث) ١/ ٩٢، "تفسير الثعلبي" ١/ ٤٨/أ.
(٩) "الحجة" ١/ ٢٥٣، "تفسير الثعلبي" ١/ ٤٨ أ.
(٢) أنشده أبو زيد في (النوادر) قال: (وقال رافع بن هريم، وأدرك الإسلام، ثم ذكر البيت وبيتين قبله، "النوادر" ص ٢٨٢، وانظر: "الحجة" ١/ ٢٤٧، "اللسان" (سوا) ٤/ ٢١٦٠.
(٣) (من) ساقطة من (ب).
(٤) ما بين المعقوفين ساقط من (ب).
(٥) في "الحجة": (وإن كان جمع سواء فهو مثل ما حكاه أبو زيد من قولهم: جواد وأجواد..)، ١/ ٢٤٧.
(٦) انتهى من "الحجة" ١/ ٢٤٧، ٢٤٨.
(٧) في (أ) رسمت: (آنذرتهم).
(٨) ذكره أبو علي في "الحجة" ١/ ٢٥٣، وانظر (تفسير أبي الليث) ١/ ٩٢، "تفسير الثعلبي" ١/ ٤٨/أ.
(٩) "الحجة" ١/ ٢٥٣، "تفسير الثعلبي" ١/ ٤٨ أ.