الزنجبيل، وهو مستطاب عندهم (جدًا) (١).
وأنشد للأعشى:
كأنَّ القَرُنْفُلَ والزنجبيل | بَاتا بفيْهَا وأرْيًا مَشُورا (٢) (٣) |
قال مقاتل: لا يُشبه زنجبيل الدنيا (٥). (وتفسير هذا كتفسير قوله: ﴿كان مزاجها كافورًا﴾) (٦).
قوله تعالى: ﴿عَيْنًا﴾ يجوز أن يكون بدلًا من قوله: (زنجبيلاً).
والمعنى: كان مزاجها: (عينًا)، وتلك العين لها طعم الزنجبيل.
ويجوز أن يكون المعنى: ويسقون عينًا. (ذكر ذلك الفراء (٧)، و) (٨) الزجاج (٩).
(١) ساقطة من (أ).
(٢) ورد البيت في: ديوانه: ٨٥ ط. دار صادر برواية: كأن جنيًا من الزنجبيل خالط فاها
(٣) "معاني القرآن وإعرابه" ٥/ ٢٦٠ بيسير من التصرف.
(٤) معالم التنزيل: ٤/ ٤٣٠، "التفسير الكبير" ٣٠/ ٢٥٠.
(٥) معالم التنزيل: ٤/ ٤٣٠، فتح القدير: ٥/ ٣٥١، وبمعناه في: "تفسير مقاتل" ٢٢٢/ أ، قال: يعني كأنما قد مزج فيه الزنجبيل.
(٦) ما بين القوسين ساقط من (أ).
(٧) "معاني القرآن" ٣/ ٢١٧، وعبارته: "ذكر أن الزنجبيل هو العنب، وأن الزنجبيل اسم لها".
(٨) ما بين القوسين ساقط من (أ).
(٩) "معاني القرآن وإعرابه" ٥/ ٢٦٠ - ٢٦١.
(٢) ورد البيت في: ديوانه: ٨٥ ط. دار صادر برواية: كأن جنيًا من الزنجبيل خالط فاها
(٣) "معاني القرآن وإعرابه" ٥/ ٢٦٠ بيسير من التصرف.
(٤) معالم التنزيل: ٤/ ٤٣٠، "التفسير الكبير" ٣٠/ ٢٥٠.
(٥) معالم التنزيل: ٤/ ٤٣٠، فتح القدير: ٥/ ٣٥١، وبمعناه في: "تفسير مقاتل" ٢٢٢/ أ، قال: يعني كأنما قد مزج فيه الزنجبيل.
(٦) ما بين القوسين ساقط من (أ).
(٧) "معاني القرآن" ٣/ ٢١٧، وعبارته: "ذكر أن الزنجبيل هو العنب، وأن الزنجبيل اسم لها".
(٨) ما بين القوسين ساقط من (أ).
(٩) "معاني القرآن وإعرابه" ٥/ ٢٦٠ - ٢٦١.