الجنة (١).
وقال أبو إسحاق: أي اجعل رغبتك إلى الله وحده (٢)

(١) لم أعثر على مصدر لقوله، وقد ورد بمثله عن عطاء في: "فتح القدير" ٥/ ٤٦٢.
(٢) "معاني القرآن وإعرابه" ٥/ ٣٤١.
قال الجصاص: وهذه المعاني كلها محتملة، والوجه حمل اللفظ عليها كلها، فيكون جميعها مراداً، وإن كان الخطاب للنبي فإن المراد به جميع المكلفين. "أحكام القرآن" ٣/ ٤٧٣.


الصفحة التالية
Icon