ثم ذكر ما مستقر من صدق بالنبي -صلى الله عليه وسلم- فقال:
٧ - ﴿إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا﴾.
وهو ظاهر التفسير إلى قوله: ﴿ذَلِكَ لِمَنْ خَشِيَ رَبَّهُ﴾.
في الدنيا وتناهى (١) عن معاصيه.
(١) في (أ): (تناها).
ثم ذكر ما مستقر من صدق بالنبي -صلى الله عليه وسلم- فقال:
٧ - ﴿إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا﴾.
وهو ظاهر التفسير إلى قوله: ﴿ذَلِكَ لِمَنْ خَشِيَ رَبَّهُ﴾.
في الدنيا وتناهى (١) عن معاصيه.