وقال الضحاك (١)، والربيع (٢)، (وشريك (٣)) (٤)، وسفيان (٥): (وآمنهم من خوف) يعني من خوف الجذام (٦)، (فلا يصيبهم بجلدهم الجذام) (٧).
(١) "جامع البيان" ٣٠/ ٣٠٩، و"النكت والعيون" ٦/ ٣٤٩، و"المحرر الوجيز" ٥/ ٥٢٦، و"معالم التنزيل" ٤/ ٥٣١، و"الجامع لأحكام القرآن" ٢٠/ ٢٠٩، و"فتح القدير" ٥/ ٤٩٨.
(٢) المراجع السابقة عدا النكت، والمحرر.
(٣) "فتح القدير" ٥/ ٤٩٨.
(٤) ساقط من (أ).
(٥) يراد به سفيان الثوري، وقد ورد قوله في المراجع السابقة عدا المحرر.
(٦) الجذام: مرض يصيب الجلد والأعصاب، ويجعل الجلد متورمًا، كثير العقد، ويتغير لونه، وهو مرض معدٍ، ويعد العلاج المبكر للجذام مهمًا جدًا لأنه يمنع التشوهات، والإعاقة الجسدية. وأصل الجذم القطع، سمي بذلك لتجذم الأصابع وتقطعها. انظر: "الموسوعة العربية العالمية" ٨/ ٢٢٣، و"الصحاح" ٥/ ١٨٨٤ (جذم)، و"لسان العرب" ١٢/ ٧٨ (جذم).
(٧) ما بين القوسين ساقط من (أ).
(٢) المراجع السابقة عدا النكت، والمحرر.
(٣) "فتح القدير" ٥/ ٤٩٨.
(٤) ساقط من (أ).
(٥) يراد به سفيان الثوري، وقد ورد قوله في المراجع السابقة عدا المحرر.
(٦) الجذام: مرض يصيب الجلد والأعصاب، ويجعل الجلد متورمًا، كثير العقد، ويتغير لونه، وهو مرض معدٍ، ويعد العلاج المبكر للجذام مهمًا جدًا لأنه يمنع التشوهات، والإعاقة الجسدية. وأصل الجذم القطع، سمي بذلك لتجذم الأصابع وتقطعها. انظر: "الموسوعة العربية العالمية" ٨/ ٢٢٣، و"الصحاح" ٥/ ١٨٨٤ (جذم)، و"لسان العرب" ١٢/ ٧٨ (جذم).
(٧) ما بين القوسين ساقط من (أ).