وقال أبو علي: قوله: "ولم يكن له كفوا أحد" له متعلق بكان، وكفؤًا منتصب بأنه خبر تقدم، كما أن قوله: "وكان حقًا علينا نصر المؤمنين" كذلك) (١)
= قال أبو منصور: هذه لغات وأجودها: كُفُؤا، ثم كُفْؤًا، وأما كُفُؤًا بترك الهمزة وضم الفاء فيس بكثير.
انظر: "كتاب السبعة في القراءات" ص ٧٠٢، و"القراءات وعلل النحويين فيها" ٢/ ٨٠٨، و"حجة القراءات" ص ٧٧٧.
(١) ما بين القوسين نقله عن "الحجة" ٦/ ٤٦٣ - ٤٦٥.
انظر: "كتاب السبعة في القراءات" ص ٧٠٢، و"القراءات وعلل النحويين فيها" ٢/ ٨٠٨، و"حجة القراءات" ص ٧٧٧.
(١) ما بين القوسين نقله عن "الحجة" ٦/ ٤٦٣ - ٤٦٥.