من بني سلول:
ولقد أمرُّ على اللئيم يَسُبّني | فمضيتُ ثُمَّتَ قلتُ لا يَعْنِيني (١) (٢) |
(١) البيت لرجل من سلول في "الكتاب" ٣/ ٢٤، و"الخصائص" ٣/ ٣٣٠، و"الإغفال" ١/ ٣٢٣، و"الدر" ١/ ٧٨، ولشمر بن عمرو الحنفي في "الأصمعيات" ص ١٢٦، ولم ينسب في بعضها: نحو "تفسير الطبري" ١/ ٤٢٠، وروايته وحده: فمضيت عنه وقلت. وبعد هذا البيت:
(٢) " الكتاب" لسيبويه ٣/ ٢٤.
(٣) "الإغفال" ص ٣٢٢، ٣٢٣ وقال سيبويه في "الكتاب" ١/ ٥٠٤: يجوز أن يجعل أفعل في موضع فعلت، ولا يجوز فعلت في موضع أفعل إلا في مجازاة، نحو إن فعلت فعلت.
(٤) في "الإغفال" على ما أريد به الحرف.
(٥) في (ش): (في قبلها).
(٦) إنما ساقطة من (ش).
(٧) في "الإغفال": لما يستقبل مما أوجب القسم.
غضبان ممتلئًا عليّ إهابه | إني وربِّك سُخْطُه يُرضيني |
(٣) "الإغفال" ص ٣٢٢، ٣٢٣ وقال سيبويه في "الكتاب" ١/ ٥٠٤: يجوز أن يجعل أفعل في موضع فعلت، ولا يجوز فعلت في موضع أفعل إلا في مجازاة، نحو إن فعلت فعلت.
(٤) في "الإغفال" على ما أريد به الحرف.
(٥) في (ش): (في قبلها).
(٦) إنما ساقطة من (ش).
(٧) في "الإغفال": لما يستقبل مما أوجب القسم.