[البقرة: ٩٣] و ﴿وَاسْأَلِ الْقَرْيَةَ﴾ [يوسف: ٨٢] ويقولون: الجود حاتم، والشعر زهير، والشجاعة عنتر.
وقال النابغة:
وكيف تواصل من أصبحت | خِلالتُه كأبي مرحب (١) |
لَعَمْرُك ما الفتيان أن تَنْبُتَ اللّحى | ولكنما الفتيانُ كلُّ فَتًى نَدِيّ (٤) |
(١) البيت في "ديوانه" ص ٢٦، "لسان العرب" ٣/ ١٦٠٧ (رحب).
(٢) سقطت من (ش).
(٣) سقطت من (ش).
(٤) قال البغدادي في شرح أبيات "مغني اللبيب": البيت ملفق من مصراعين من أبيات لابن بيض، وهي:
وقد ذكره غير منسوب الفراء في "معاني القرآن" ١/ ١٠٤، الثعلبي في "تفسيره" ٢/ ١٤٥، "أمالي المرتضى" ١/ ٢٠١، "شرح شواهد المغني" ٢/ ٢٦٤، "مغني اللبيب" ٢/ ٦٩١.
(٥) "معاني القرآن" ١/ ١٠٤ - ١٠٥ للفراء بمعناه.
(٢) سقطت من (ش).
(٣) سقطت من (ش).
(٤) قال البغدادي في شرح أبيات "مغني اللبيب": البيت ملفق من مصراعين من أبيات لابن بيض، وهي:
لعمرك ما الفتيان أن تنبت اللحى | وتعظم أبدان الرجال من الهبر |
ولكنما الفتيان كل فتى ندي | صبور على الآفات في العسرِ واليُسْرِ |
(٥) "معاني القرآن" ١/ ١٠٤ - ١٠٥ للفراء بمعناه.