رفع أنتم بالنسق على النون والألف، إذ لم يتبين عمل (إن) فيهما، ولو نصب لقال: وإياكم. وقال آخر:
يا ليتني وأنتِ بالميسُ | ببلدةٍ ليس بها أنيسُ (١) |
يا ليتنا وهما نخلوا بمنزلة | حتى يرى بعضنا بعضًا ويأتلف (٢) |
فمن يكُ أمسى بالمدينة رحلُهُ | فإني وقَيَّارٌ بها لغريبُ (٤) |
(١) لم أقف عليه.
(٢) لم أقف عليه.
(٣) هو ضابئ بن الحارث بن أرطأة التميمي البُرجمي شاعر جاهلي أدرك الإسلام، حبسه عثمان - رضي الله عنه - حتى مات نحو سنة ٣٠ هـ "الأعلام" ٣/ ٢١٢.
(٤) البيت في الكتاب ١/ ٧٥، "الإنصاف" لابن الأنباري ص ٨٥.
(٥) "معاني القرآن وإعرابه" ٢/ ١٩٣.
(٢) لم أقف عليه.
(٣) هو ضابئ بن الحارث بن أرطأة التميمي البُرجمي شاعر جاهلي أدرك الإسلام، حبسه عثمان - رضي الله عنه - حتى مات نحو سنة ٣٠ هـ "الأعلام" ٣/ ٢١٢.
(٤) البيت في الكتاب ١/ ٧٥، "الإنصاف" لابن الأنباري ص ٨٥.
(٥) "معاني القرآن وإعرابه" ٢/ ١٩٣.