(الغدوُّ جمع مثل الغدوات وواحد الغدوات غدوة) (١).
قال الراجز (٢):
جرَّت عليه كلَّ ريح ريدة | هو جاء سفواء نؤوج الغدوة |
قال: ويقال: جئناهم مؤصلين، أي: عند الآصال) (٣).
وقال الزجاج: (الآصال العشيات جمع الجمع) (٤).
(١) "تهذيب اللغة" ٣/ ٢٦٣٦، وليس فيه: (وواحد الغدوات غدوة).
انظر: "العين" ٤/ ٤٣٧، و"الجمهرة" ٢/ ٦٧١، و"البارع" ص ٤٢٥، و"الصحاح" ٦/ ٢٤٤٤، و"المجمل" ٢/ ٦٩٢، و "مقاييس اللغة" ٤/ ٤١٥، و"المفردات" ص ٦٠٣، و"اللسان" ٦/ ٣٢٢٠ (غدا).
(٢) الشاهد لهميان بن قحافة السعدي، شاعر، وراجز، أموي في "الصحاح" ٢/ ٤٧٩ (ريد) وهو لعلقمة بن عبدة التيمي الفحل، شاعر، جاهلي في "تهذيب إصلاح المنطق" ١/ ٢٨٠، وهو في "اللسان" ٣/ ١٧٩٠ (ريد) لهميان أو علقمة وبلا نسبة في: "إصلاح المنطق" ص ٩٤، و"المخصص" ٩/ ٨٦ و ١٥/ ٨١ قال التبريزي في "تهذيب إصلاح المنطق في شرح الشاهد": (ريح ريدة لينة الهبوب والهوجاء التي تهب بشدة، والسفواء الخفيفة، والنؤوج المصوتة في هبوبها أخبر أنها تهب في وقت الغدوة) اهـ.
(٣) ذكره النحاس في "إعرابه" ١/ ٦٦٢ - ٦٦٣، والرازي ١٥/ ١٠٩، والقرطبي ٧/ ٣٥٦، ولم أقف عليه في معانيه وهذا القول هو قول الأكثر. انظر: "مجاز القرآن" ١/ ٢٣٩، و"معاني النحاس" ٣/ ١٢١، وفي "معاني الأخفش" ٢/ ٣١٧، و"غريب القرآن" لليزيدي ص ١٥٦: (الآصال، واحدها أصيل).
وانظر: "تفسير الطبري" ٩/ ١٦٧، و"نزهة القلوب" ص ٨٨.
(٤) "معاني الزجاج" ٢/ ٣٩٨ وفيه: (الآصال: جمع أُصل والأصل جمع أصيل فالآصال جمع الجمع وهي العشيات) اهـ.
وانظر: "معجم الإبدال والإعلال" للخراط ص ٢٢.
انظر: "العين" ٤/ ٤٣٧، و"الجمهرة" ٢/ ٦٧١، و"البارع" ص ٤٢٥، و"الصحاح" ٦/ ٢٤٤٤، و"المجمل" ٢/ ٦٩٢، و "مقاييس اللغة" ٤/ ٤١٥، و"المفردات" ص ٦٠٣، و"اللسان" ٦/ ٣٢٢٠ (غدا).
(٢) الشاهد لهميان بن قحافة السعدي، شاعر، وراجز، أموي في "الصحاح" ٢/ ٤٧٩ (ريد) وهو لعلقمة بن عبدة التيمي الفحل، شاعر، جاهلي في "تهذيب إصلاح المنطق" ١/ ٢٨٠، وهو في "اللسان" ٣/ ١٧٩٠ (ريد) لهميان أو علقمة وبلا نسبة في: "إصلاح المنطق" ص ٩٤، و"المخصص" ٩/ ٨٦ و ١٥/ ٨١ قال التبريزي في "تهذيب إصلاح المنطق في شرح الشاهد": (ريح ريدة لينة الهبوب والهوجاء التي تهب بشدة، والسفواء الخفيفة، والنؤوج المصوتة في هبوبها أخبر أنها تهب في وقت الغدوة) اهـ.
(٣) ذكره النحاس في "إعرابه" ١/ ٦٦٢ - ٦٦٣، والرازي ١٥/ ١٠٩، والقرطبي ٧/ ٣٥٦، ولم أقف عليه في معانيه وهذا القول هو قول الأكثر. انظر: "مجاز القرآن" ١/ ٢٣٩، و"معاني النحاس" ٣/ ١٢١، وفي "معاني الأخفش" ٢/ ٣١٧، و"غريب القرآن" لليزيدي ص ١٥٦: (الآصال، واحدها أصيل).
وانظر: "تفسير الطبري" ٩/ ١٦٧، و"نزهة القلوب" ص ٨٨.
(٤) "معاني الزجاج" ٢/ ٣٩٨ وفيه: (الآصال: جمع أُصل والأصل جمع أصيل فالآصال جمع الجمع وهي العشيات) اهـ.
وانظر: "معجم الإبدال والإعلال" للخراط ص ٢٢.