٢ - قوله - عز وجل -: ﴿قَالَ رَبِّ السِّجْنُ أَحَبُّ إِلَيَّ مِمَّا يَدْعُونَنِي إِلَيْهِ﴾ [سورة يوسف٣٣].
٣ - قوله - عز وجل -: ﴿قَالَ رَبِّ فَأَنظِرْنِي إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ﴾ [سورة الحجر: ٣٦].
٤ - قوله - عز وجل -: ﴿قَالَ رَبِّ فَأَنظِرْنِي إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ﴾ [سورة ص: ٧٩].
٥ - قوله - عز وجل -: ﴿يُصَدِّقُنِي إِنِّي أَخَافُ أَن يُكَذِّبُونِ﴾ [سورة القصص: ٣٤] (١).
٦ - قوله - عز وجل -: ﴿وَتَدْعُونَنِي إِلَى النَّارِ﴾ [سورة غافر: ٤١].
٧ - قوله - عز وجل -: ﴿لَا جَرَمَ أَنَّمَا تَدْعُونَنِي إِلَيْهِ﴾ [سورة غافر: ٤٣].
٨ - قوله - عز وجل -: ﴿أَصْلِحْ لِي فِي ذُرِّيَّتِي إِنِّي تُبْتُ إِلَيْكَ﴾ [سورة الأحقاف: ١٥]
٩ - قوله - عز وجل -: ﴿فَيَقُولَ رَبِّ لَوْلَا أَخَّرْتَنِي إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ فَأَصَّدَّقَ﴾ [سورة المنافقون: ١٠].
ثالثاً: كل ياء إضافة بعدها همزة مضمومة فإن ورشاً يفتحها (٢):
نحو: ﴿إِنِّي أُرِيدُ أَن تَبُوءَ بِإِثْمِي وَإِثْمِكَ فَتَكُونَ﴾ [سورة المائدة: ٢٩] إلا موضعين هما:
١ - قوله - عز وجل -: ﴿فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ﴾ [سورة البقرة: ١٥٢].
٢ - قوله - عز وجل -: ﴿قَالَ آتُونِي أُفْرِغْ عَلَيْهِ قِطْراً﴾ [سورة الكهف: ٩٦].
رابعاً: كل ياء إضافة بعدها لام التعريف فإن ورشا يفتحها حيث وقعت نحو قوله - عز وجل -: ﴿رَبِّيَ الَّذِي يُحْيِي وَيُمِيتُ﴾ [سورة البقرة: ٢٥٨].
_________
(١) -انظر: ابن جزي الكلبي. المختصر البارع في قراءة نافع. ص١٠٨. والقاضي، النظم الجامع لقراءة نافع. ص٧٥.
(٢) - الجكني، الفارق بين روايتي ورش وحفص. ص٦٠.