قبله اعتناء به لكثرته بالنسبة إلى غيره من أحكام الباب، وقوله: "محققا أو مسهلا" حالان من ضمير ورد العائد على الهمز، ومراده بالتسهيل التخفيف على أي وجه كان، لا التسهيل بين بين فقط، وهذا لا باب يلزم مزيد الاعتناء به لكونه أعظم أبواب هذا النظم تنويعا، وأكثرها تأصيلا، وتفريعا، وأدقها تعليلا وتوجيها، وأحوجها بيانا وتنبيها، ثم قال:
فضبط ما حقق بالصفراء | نقط وما سهل بالحمراء |
تنبيه: لم يذكر الناظم حكم حركة الهمزة، والذي عندهم أن المحققة تحرك كسائر الحروف، وأما المخففة فإن سهلت بين بين، فلا تحرك إذ حركتها غير خالصة، ولا فرق
١ سورة الكهف: ١٨/ ٣٤.
٢ سورة النساء: ٤/ ١٥٣.
٣ سورة العنكبوت: ٢٩/ ٢٠.
٤ سورة البروج: ٨٥/ ١٣.
٥ سورة الفرقان: ٢٥/ ٧٧.
٦ سورة الغاشية: ٨٨/ ٥.
٧ سورة الهمزة: ١٠٤/ ٧.
٨ سورة آل عمران: ٣/ ٩١.
٩ سورة الصافات: ٣٧/ ١٠٥.
١٠ سورة مريم: ١٩/ ٧٤.
١١ سورة طه: ٢٠/ ٣٦.
١٢ سورة الحجر: ١٥/ ٤٩.
١٣ سورة الإسراء: ١٧/ ٦١.
١٤ سورة هود: ١١/ ٥٣.
١٥ سورة عبس: ٢٨/ ٢٢.
٢ سورة النساء: ٤/ ١٥٣.
٣ سورة العنكبوت: ٢٩/ ٢٠.
٤ سورة البروج: ٨٥/ ١٣.
٥ سورة الفرقان: ٢٥/ ٧٧.
٦ سورة الغاشية: ٨٨/ ٥.
٧ سورة الهمزة: ١٠٤/ ٧.
٨ سورة آل عمران: ٣/ ٩١.
٩ سورة الصافات: ٣٧/ ١٠٥.
١٠ سورة مريم: ١٩/ ٧٤.
١١ سورة طه: ٢٠/ ٣٦.
١٢ سورة الحجر: ١٥/ ٤٩.
١٣ سورة الإسراء: ١٧/ ٦١.
١٤ سورة هود: ١١/ ٥٣.
١٥ سورة عبس: ٢٨/ ٢٢.