٨ - قواعد التَّفسير.
٩ - كليَّات القرآنِ.
١٠ - مُبْهَمات القرآن.
ويُلحقُ به من الدِّراسات المعاصرة:
١١ - مناهج المفسرين (١).
١٢ - التفسير الموضوعي.
١٣ - التفسير العلمي (٢).
١٤ - اتجاهات التفسير (٣).
سادسًا: علم سور القرآن وآياته:
ويندرجُ تحته:
١ - معرفة أسماء السور.
_________
= لا يعلمُها إلاَّ اللهُ، ومن ادَّعى علمها، فقد كذبَ، كزمن وقوعِ المغيَّباتِ وكيفياتِ المغيَّباتِ، واللهُ أعلمُ.
(١) كانت بدايات هذا العلم قديمة، وهي منذ عهد الصحابة والتابعين، لأنه يدخل فيه أي نقد للمفسرين أو تفاسيرهم، والمراد من جعل هذا العلم من الدراسات المعاصرة ما ظهر من طريقة تناول مناهج المفسرين فحسب، وليس الحديث هنا عن نشأة هذا العلم، وقد جمعت جملة من هذه الانتقادات، وأسأل الله أن ييسِّر تمامها.
(٢) التَّفسيرُ العلميُّ جزءٌ من علمِ التَّفسيرِ، وإنما أفردته هنا لأنَّه صارَ علمًا مُميّزًا عن غيرِه، ولعلَه غيرُ خافٍ عليكَ أنَّه لا يخرجُ عن التَّفسيرِ بالرَّأي، وعليه ملاحظات ليس هذا محلَّها.
(٣) المرادُ باتجاهاتِ التَّفسيرِ: الاتجاه العلميُّ الذي غلبَ على تفسيرِ المفسِّرِ، والاتجاهُ العقديُّ، والاتجاهُ الفقهيُّ، وغيرها من الاتجاهاتِ التي يصطبغُ بها التفسيرُ.


الصفحة التالية
Icon