١٠٥ - إذا تقرَّر لديك مفهومُ النَّسخ عند السَّلفِ، فإنَّه لا يصحُّ الاعتراضُ على ما يردُ عنهم ما كان له وجهٌ من التَّخريجِ، وذِكْرُ أمثلةٍ لذلك.
١٠٦ - تنبيه على أنَّه لا يصحُّ أن تُحملَ ألفاظُ السَّلفِ على مصطلحاتِ المتأخِّرين، وذِكْرُ مثالٍ لذلك.
١٠٨ - استدراكٌ في أنَّ بعضَ أمثلةِ النَّسخِ عند السَّلفِ قد تكونُ مشكلةً.
١٠٩ - تكثرُ حكايةُ النَّاسخِ والمنسوخِ في الكتب المصنفة فيه.
١١٠ - غالبُ كتبِ المناسباتِ كان في المناسبةِ بين الآياتِ والمناسبة بين السُّورِ.
١١٠ - المرادُ بعلمِ المناسباتِ: بيانُ وجه ارتباطِ السُّورةِ أو الآيةِ بما بعدها، وكذا غيرُها من المناسباتِ.
١١٠ - أوَّلُ من ذُكِرَ عنه الاعتناءُ بعل المناسباتِ: أبو بكر عبد اللهِ بن محمد النَّيسابوريُّ (ت: ٣٢٤).
١١١ - الكتبُ المؤلَّفةُ في علم مناسباتِ الآياتِ والسُّورِ.
١١٢ - ممن كان له عنايةٌ من المفسِّرين بعلم المناسباتِ: الرَّازيُّ (ت: ٦٠٦)، وأبو حيَّان (ت: ٧٤٥).
١١٢ - أنواعُ المناسباتِ التي في هذا العلمِ.
١١٣ - ذِكْرُ أمثلةٍ لبعضِ المناسباتِ.
١١٣ - مناسبةُ سورةِ الرَّحمن لسورةِ القمرِ.
١١٣ - مناسبةُ تسميةِ البقرةِ بهذا الاسمِ.
١١٤ - مناسبة لفظ «محجوبون» للفظ «ران» في سورةِ المطففين.
١١٥ - مناسبةُ اسمِ اللهِ «الرَّحمن» في قصةِ إبراهيم من سورةِ مريم.
١١٦ - من القرآنِ ما نزلَ ابتداءً، ومنه ما كان بسببٍ؛ كحادثةٍ تقع أو سؤالٍ يُسألُ.
١١٦ - كتبُ أسبابِ النُّزولِ.
١١٧ - صيغُ النُّزولِ من المباحثِ المشكلةِ في التَّفسيرِ.
١١٧ - العبارات التي يُحكى بها النُّزولُ:
١١٧ - فأنزلَ اللهُ، فنَزلت، وهما في حكايةِ السَّببِ المباشرِ في الغالبِ.
١١٧ - نزلت هذه الآيةُ في كذا، نزلت في فلانٍ، وهما ـ في الغالب ـ في بيانِ الحكم الذي تتضمَّنُه الآيةُ، وهو من بابِ التَّفسيرِ الاجتهاديِّ.